The Ultimate Guide To التعلق العاطفي المفرط
The Ultimate Guide To التعلق العاطفي المفرط
Blog Article
تجنُّب جلد الذات والقسوة عليها، وإيجاد المبررات والأعذار لها وكأنَّها شخص نحبه يشكو لنا تقصيره وذنبه.
يمكن أن يتضمن ذلك تطوير هوايات جديدة، بناء شبكة دعم من الأصدقاء والعائلة، والاعتناء بالصحة النفسية.
يستكشف هذا الاضطراب كيف تؤثر الروابط المبكرة مع مقدمي الرعاية على قدرتنا على التواصل الاجتماعي أو الثقة بالآخرين في مرحلة البلوغ.
التثقيف فيما يتعلق بالعلاقات وأنواعها وطرائق التعامل ورسم الحدود فيها، وكيف تكون صحية ومتى تكون مَرَضية وسامة.
من المهم إعادة تشكيل الأفكار حول العلاقات. يمكن تحقيق ذلك عبر:
على الرغم من عدم وجود دواء محدد لعلاج الارتباط العاطفي المرضي، إلا أنه يمكن استخدامه للتحكم في الأعراض السلوكية الشديدة مثل الغضب المتفجر أو مشاكل النوم.
يساعد فهم أنماط الارتباط لدى الأفراد على تحديد وشرح أنماط سلوكهم وعلاقاتهم، مما يتيح للمتخصصين تحديد الأسباب المحتملة والأعراض وخيارات العلاج للتعلق المرضي.
فهم كيفية تأثير الاضطراب على شخصية الفرد وعلاقاته في فترة البلوغ
يعد الانخراط في علاقات إيجابية مع الآخرين من الصفات المهمة التي نور يجب أن نحرص عليها، ولكن غالبًا ما يتم التغاضي عنها.
وهذا يبرز العواقب المحتملة على المدى البعيد للتعلق العاطفي المرضي واتصاله بأمراض الصحة النفسية الأخرى.
الحل المثالي لهذا الأمر هو المعرفة المُسبقة بأن الزواج هو إضافة للحياة وليس تغير للحياة وجعلها تدور في محور التعلق بالزوج أو الزوجة.
يتم تطوير المخططات في ذهن الإنسان من تجارب الطفولة حيث لم يتم تلبية احتياجاته بشكل كبير فتوصف بأنها مخططات غير قادرة على التكيف وتلعب دورًا في الصعوبات التي قد يواجهها الإنسان في تطوير العلاقات أو الارتباط بالآخرين.
استراتيجيات فعالة للتعامل: تقديم أدوات وأساليب لتخطي التعلق وبناء علاقات صحية.
الجميع بحاجة إلى الحب والشعور بأنه موجود في هذه الحياة، ولكن أحياناً ينقلب هذا الشعور الجميل إلى كارثة حينما تكون العلاقة غير متكافئة أو نتعلق بأشخاص وأشياء يسببون المتاعب في حياتنا، ولكننا لا نستطيع اتخاذ قرار التخلي عنهم! حدد علماء النفس هذا النوع من التعلق بـ التعلق المرضي .